حاولت رئاسة الجمهورية اللبنانية، إحتواء الغضب الناتج عن إهانة الموفد الأميركي توماس براك للصحافيين في القصر الجمهوري، لكن البيان المقتضب الذي نشرته، ولم تسمّ فيه براك بالاسم، زاد من حدة الانتقادات لها، في وقت تحولت القضية الى سجال سياسي وإعلامي.
حاولت رئاسة الجمهورية اللبنانية، إحتواء الغضب الناتج عن إهانة الموفد الأميركي توماس براك للصحافيين في القصر الجمهوري، لكن البيان المقتضب الذي نشرته، ولم تسمّ فيه براك بالاسم، زاد من حدة الانتقادات لها، في وقت تحولت القضية الى سجال سياسي وإعلامي.